وهو اكثر مذيعي القناة تلونا مذهبه درزي وله علاقة متينة بإسرائيل، وابناء عمومته يخدمون منذ سنين في الجيش الإسرائيلي!!والقاسم مواقفه مشهودة ومعروفة فهو ضد الاسلام والمسلمين، ويحاول دائما في برنامجه الاتجاه المعاكس اختيار ضيوف يحققون له رغبته.. ولكن معظم الناس بدأوا فهم الاعيبه وأهدافه
دعمها ارتباطها بشخصية خليجية!!
إيمان بنورة فلسطينية الجنسية مسيحية وكانت متزوجة، لكنها إنفصلت اخيرا، بعد ان إرتبطت بشخصية خليجية ثرية ومقيمة في قطر ومؤثرة، ضمنت لها التواجد الدائم في قناة الجزيرة، ولذا فهي تظهر متي أرادت وتغيب متي أرادت بعدما كانت مهددة بالفصل!!
علماني ومتهم بلعب دور إستخباراتي لصالح دولة كبري. حاول خلال مقابلة اخيرة مع تسيبي ليفني وزيرة خارجية اسرائيل ان يدفعها للتصريح بانها ابلغت مصر بموعد العدوان علي غزة ولكن ليفني لم تستجب له ونفت هذا الكلام بشدة
مسيحي امه يهودية.. وهو من المشرفين علي القناة وله دور كبير، وهو من اخطرهم حيث يقوم بتوجيه اهم البرامج التي تسيء لدول عربية عديدة في مقدمتها مصر والسعودية
، وسبق ان شوهد وهو يرتدي القلنسوة الإسرائيلية في احتفال اقيم في لندن.. يظهر تعاطفه مع الشعب الفلسطيني واهتمامه بقضية العدوان الإسرائيلي علي الشعب الاعزل في ارض فلسطين ولكنه يسعي بشتي السبل لمهاجمة مصر والسعودية على وجه الخصوص
فلسطينية مسيحية تغطي الاحداث في كل من لبنان والعراق وفلسطين من خلال تقاريرها المصورة
كان يعمل صحفيا في الكويت قبل الغزو، ولكنه فشل، وهرب إلي دبي وعمل مؤذنا في احد المساجد،
ثم وجد فرصته في قناة الجزيرة ليبث سمومه وحقده بشكل واضح ومفضوح ضد مصر بشكل خاص.
**التقرير منقول عن صحيفه مصرية عن صحيفة بريطانية
--------------------------------
ليس المهم ديانة وجنسية المذيع
ولكن هذه سياسة إعلام وقنوات تهاجم البلاد العربية جميعا وتلعب على مشاعر الجماهير وإثارتها
ويتخصصون في استضافة من يحضر معلومات مثيره وتكون مركزه في الهجوم على بلدا آخر
بالأمس مثلا استضاف جمال ريان دكتوره في الإعلام بجامعة القاهره تليفونيا وعندما لم تقول الدكتوره ما يريده ريان عن المعبر و نفت اتفاق مصر مع اليهود بخصوص الهجوم على غزه وشعر بأن كلامها سيكون عكس ما يريده منها أن تقول قطع معها الإتصال على الفور!
وهذه هي مهمة الإعلام حاليا بمختلف قنواته سواء كانت الجزيرة، العربية، الحرة وغيرها
فموقع مثل موقع قناة العربية مخصص فقط لشتم البلاد العربية جميعا ويأخذهم بالدور
فيوما يكون الدور على مصر واليوم التالي على السعودية والثالث على الجزائر وهكذا
وعند عرض الحوادث الجنائية في هذه البلاد فإنهم لا يعرضون أي حادثة
ولكن يختارون الحوادث المتعلقة بالشرف والأمانه على وجه الخصوص لكي يوضحوا للآخرين كم أن هذا البلد الذي يأتي منه الخبر مليء بالفضائح والقذاره وحثالة البشر
فتكون المحصلة النهائية عندما تطالع الخبر أنك تجد سيلا من الشتائم عن البلد المذكور عنه الخبر دائما من بين المعلقين
ومن هنا اشتهرت هذه القنوات لأننا في الأساس شعوب يوجد بيننا الكثيرين ممن يعشقون الفضائح والشماتة في الآخرين ومعايرة البعض والسخرية منهم في أي شيء حتى ولو تعلق الموضوع بكرة القدم!
ومن هنا تحققت شهرة هذه القنوات وهؤلاء المذيعين
فلا يوجد حاليا ما يسمى بالاعلام الشريف
فكام انك لو صرت شريفا هذه الأيام لن تكسب مثل الحرامي والنصاب
فأيضا الإعلام لو كان بلا مصالح لن يُكتب له النجاح
فجميع وسائل الإعلام لها اتجاهات خاصة وجدت من أجلها
يجب أن يكون عندنا وعيا ضد هؤلاء
فالجميع له أهداف من وراء بث سمومه إلى الناس
وكان لهم الهدف الأول في زيادة كراهية العربي -للعربي
فلا تتعجب من أنه لا يوجد حاليا أي عربي تسأله عن بلد عربي آخر ورأيه فيها حتى يقوم بسبها ولعنها على الفور بناءا على ما يسمعه عن هذا البلد من وسائل الإعلام
وكانت النتيجة هي حالة الفرقة المحزنه الني وصلنا إليها كعرب في الوقت الحالي
حتى ما أن حدثت مشكلة فلسطين ومن قبلها العراق لم نتناقش في إيجاد حلول ولكن تفرغنا في إلقاء الإتهامات على بعضنا ومن السبب فيما حدث
فنحن جاهزون إلى سماع الخبار السيئة عن بعضنا لدرجة أننا لا نصدق أن هناك من يقوم بفعل شيء محترم
حتى وإن حقق أحدنا إنجازا وجدت من يشكك فيه
فلا يوجد عندك - كعربي- استعداد إلا أن تصدق إلا شيء مكروه عن بلدا بعينه
وتسأل لماذا نحن ضعفاء امام الأعداء؟!