وزير الداخلية الأسبق اللواء الحبيب العادلي كان عنده ُبعد نظر غير موجود عند كثير من المصريين وكان يملك الخبره اللازمه في التعامل مع الكلاب
وأمثال هؤلاء الكلاب ما كان لهم أبدا أن يخرجوا من السجون لأنهم عندما خرجوا من السجون وأخذوا حريتهم أول ما نهشوا في لحمه هو هذا البلد
فلم يحدث أن قابلنا أحد يقيم الأفراح بعد كل تفجير إرهابي غير هؤلاء الكلاب
فلم يحدث أن قابلنا أحد يقيم الأفراح بعد كل تفجير إرهابي غير هؤلاء الكلاب
أنظر إلى ما يفعله الكلاب حاليا في مصر وسوف تتأكد أننا ظلمنا حسني مبارك وظلمنا العادلي معه في تعاملهم مع هؤلاء البشر
لقد كان يتم القبض عليهم وكنا نعتقد أنهم أبرياء وأن الأمن يفتري عليهم
لكن الحقيقه أنهم كلاب، والكلاب يجب أن تتم معاملتهم بالطريقه اللائقه بهم
لكن الحقيقه أنهم كلاب، والكلاب يجب أن تتم معاملتهم بالطريقه اللائقه بهم
هو كان يفهم طبيعتهم وكان يعرف كيف يفكرون وماذا يمكن أن يفعلوا لو تمكنوا من هذا البلد أو شعروا بأن قبضة الأمن ضعفت
ونحن لم نكن نعرف أنهم بهذا الخلق السييء ولا الطبع المشين
ولكننا سرنا وراء حديثهم عن الظلم وأنهم حفظة كتاب الله وعلمنا بعد أن فات الوقت أنهم كلاب
وفي الحقيقه أنهم في الماضي لم يكن أحدا يظلمهم
ولكن كانوا ُيعاملون المعامله التي تليق بكلاب مثلهم
رحم الله أيامك يا عادلي
فقد كنت ترى ما لا نراه