(1)
في هجوم غير مبرر على حزب النور، هاجم من يطلق على نفسه (شيخ أو داعية) الشيخ ياسر برهامي وحزب النور ووصفهم بالخونه الذين خانوا الله ورسوله وقال أن عليهم أن يحلقوا لحيتهم
الغريبه يا شيخ وجدي أنك رجل ملتحي وحافظ القرآن
وأنت تتحدث عن خيانة الله ورسوله والمؤمنين وملتحي على الرغم من أنه أقل شيء يخرج من فمك هو كلمة "يا شراميط" !
فهل هذا سلوك مشايخ أم أنك مريض بالفصام ولا تشعر بأفعالك مثلك مثل باقي أنصار مجنون الشرعية؟
أعتقد أنك لا تختلف عنهم في شيء
فهم يقولون ما لا يفعلون- ويصفون أنفسهم بما ليس فيهم
وأنت طعان ولعان وفاحش وبذيء وتحسب نفسك من أهل الإيمان وتقوم بتقييم إيمان حزب النور لأنه لم يساند الجهله الظلمه القتله الذين تناصرهم وأنت واحد منهم
بالفعل . . . الطيور على أشكالها تقع !
فقبل أن تتهمني بأنني قليل الأصل أو أنني ضد الشرعية . .
أثناء حكم مرسي وجماعته البائسه، قد رأيت هذا الرجل يشتم أي معارض لمرسي ويسبه ومعه خالد عبد الله وعاطف عبد الرشيد وجميع ضيوفه، ورأيتهم سنه كامله يصورون من ينتقد مرسي على أنه علماني وخارج من المله، ورأيت أنصاره يقولون لنا "موتوا بغيظكم"
وبعد كل تعليق أقوم به على تصرفاتهم أجد من يقول لي أنت تحقد علينا وعلى الإسلام
وتصوروا أنهم يمثلون الدين الإسلامي حتى وصل بهم الأمر إلى أنهم شمتوا الأزهر وشيخه
وبعد معاناه شديده مع هذه الأشكال جاء واحد وقال لي: سوف أخلصك من هؤلاء الغجر مرة واحده
هل كان من المفترض أن أقول له:
لا- اتركه يشتمني ويسبني ويسخر مني ويتهمني في ديني كمان 3 سنوات لأن معه الشرعيه؟
بكل تأكيد بعد ما رأيته سوف يكون رد فعلي أن أقول له: يروح في داهيه هو ومن معه
فلا تلوم من يساند الجيش على ما فعل
ولكن لوم الحمير الذين أعطوا له الفرصه وتجبروا على الناس وشتموهم وأتهموهم في دينهم
وكنت أظن أن ما حدث كفيل بأن تراجعوا حساباتكم
لكنكم تكملون مسيرة الغباء
(2)
وصف الشعب المصري بأنه شعب "قليل الأصل" لأنه خرج على مرسيفقبل أن تتهمني بأنني قليل الأصل أو أنني ضد الشرعية . .
أثناء حكم مرسي وجماعته البائسه، قد رأيت هذا الرجل يشتم أي معارض لمرسي ويسبه ومعه خالد عبد الله وعاطف عبد الرشيد وجميع ضيوفه، ورأيتهم سنه كامله يصورون من ينتقد مرسي على أنه علماني وخارج من المله، ورأيت أنصاره يقولون لنا "موتوا بغيظكم"
وبعد كل تعليق أقوم به على تصرفاتهم أجد من يقول لي أنت تحقد علينا وعلى الإسلام
وتصوروا أنهم يمثلون الدين الإسلامي حتى وصل بهم الأمر إلى أنهم شمتوا الأزهر وشيخه
وبعد معاناه شديده مع هذه الأشكال جاء واحد وقال لي: سوف أخلصك من هؤلاء الغجر مرة واحده
هل كان من المفترض أن أقول له:
لا- اتركه يشتمني ويسبني ويسخر مني ويتهمني في ديني كمان 3 سنوات لأن معه الشرعيه؟
بكل تأكيد بعد ما رأيته سوف يكون رد فعلي أن أقول له: يروح في داهيه هو ومن معه
فلا تلوم من يساند الجيش على ما فعل
ولكن لوم الحمير الذين أعطوا له الفرصه وتجبروا على الناس وشتموهم وأتهموهم في دينهم
وكنت أظن أن ما حدث كفيل بأن تراجعوا حساباتكم
لكنكم تكملون مسيرة الغباء